mohamedmzr رئيس المنتدى
عدد الرسائل : 518 العمر : 37 الموقع : الجيزة العمل/الترفيه : طالب فى المعهد العالى للتعاون الزراعى المزاج : البحث عن كل ما هو جديد فاعلية : بتشجع مين فى مصر : بتشجع مين فى أوروبا : تاريخ التسجيل : 27/06/2008
| موضوع: الفيس بوك ..ما هو ؟ ومن اخترعه ؟ ........الخ ,,,,,,؟؟؟ الجمعة أغسطس 08, 2008 10:27 am | |
| ( بسم الله الرحمن الرحيم ) لفتني موضوع (الفيس بوك) كثيرا بقدر ما وصلتني رسائل تدعو للاشتراك في هذا الموقع ولما له من اهمية في حياة الشباب وليس فقط الشباب بل الامة الاسلامية باسرها لا اريد ان اطيل عليكم ,,, حاولت جاهد ان اجمع الكم الكافي من المعلومات عن الفيس بو علنا نستفيد اسأل الله الهداية لي ولكم وان يهديني واياكم اجمعين .........امين
أنه واحد من التطبيقات الجديدة للويب، والتي لا قت رواجا كبيرا بين الشبان والشابات في العالم اجمع وخاصة في بلادنا، والذي يعرف باسم ال'فيس بوك': (Face Book) وهذا الاختراع الذي كسر الدنيا في عالم الشباب، من صنع شاب أمريكي من جامعة هارفارد، عمره 23 عاما فقط، واسمه جوكر بيرج ، و ثروته تقدر حاليا بالملايين.جوكربيرج: عمره 23 عاما أصبح مليونيرا في غمضة عين، يبدو التشابه واضحا بين بيل جيتس ومارك جوكر بيرج. كلا الرجلين بدأ العمل في صناعة المعلومات في بداية العشرينات من العمر، وكلاهما اصبح من اصحاب الملايين في العشرينات ايضا، وكلاهما صاحب رؤية اثمرت نجاحا وتغييرا في سوق المعلومات استفاد منه الملايين في العالم.
عندما جلس مارك جوكربيرج امام شاشة الكمبيوتر في حجرته بمساكن الطلبة في جامعة هارفارد الامريكية العريقة، وبدأ يصمم موقعا جديدا علي شبكة الانترنت، كان لديه هدف واضح، وهو تصميم موقع يجمع زملاءه في الجامعة ويمكنهم من تبادل اخبارهم وصورهم وآرائهم.
لم يفكر جوكربيرج، الذي كان مشهورا بين الطلبة بولعه الشديد بالانترنت، بشكل تقليدي. مثلا لم يسع الي انشاء موقع تجاري يجتذب الاعلانات، او الي نشر اخبار الجامعة .. ولكنه ببساطة فكر في تسهيل عملية التواصل بين طلبة الجامعة علي اساس ان مثل هذا التواصل، اذا تم بنجاح، سيكون له شعبية جارفة.واطلق جوكربيرج موقعه فيس بوك في عام 2004، وكان له ما اراد. فسرعان ما لقي الموقع رواجا بين طلبة جامعة هافارد، واكتسب شعبية واسعة بينهم، الامر الذي شجعه علي توسيع قاعدة من يحق لهم الدخول الي الموقع لتشمل طلبة جامعات اخري او طلبة مدارس ثانوية يسعون الي التعرف علي الحياة الجامعية.
واستمر موقع فيس بوك قاصرا علي طلبة الجامعات والمدارس الثانوية لمدة سنتين. ثم قرر جوكربيرج ان يخطو خطوة اخري للامام، وهي ان يفتح ابواب موقعه امام كل من يرغب في استخدامه، وكانت النتيجة طفرة في عدد مستخدمي الموقع، اذ ارتفع من 12 مليون مستخدم في شهر ديسمبر العام الماضي الي اكثر من 40 مليون مستخدم حاليا، ويأمل ان يبلغ العدد 50 مليون مستخدم بنهاية عام 2007.
تعريف ال'فيس بوك'
وفكرة هذا التطبيق بسيطة جدا، وخلاقة جدا، وهو ما يميز هذا الجيل الثاني من الإنترنت الذي اتجه أكثر ليصبح شبكة اجتماعية , فهو عبارة عن شبكة من العلاقات الاجتماعية التي تربط طلاب الجامعات في المقام الأول بعضهم ببعض، وتتيح لهم مشاركة زملائهم وأصدقائهم صورهم، وأخبارهم، ونشاطاتهم، وتبقيهم علي اتصال حتي بعد أن يتخرجوا. باختصار أنت كمشترك لديك ملف، يتضمن صورتك، وأي معلومات أخري عنك، ولديك جدار (وهمي) تشخبط فيه كما تشاء، ولديك ألبومات صور وملفات أخري، ولديك قائمة بالأصدقاء، الذين تضيفهم أويضيفونك، وبالتالي يستطيعون مشاهدة ملفك وكل ما تعرضه في مساحتك، بل وقائمة أصدقائك، بحسب ما تسمح لهم بالتحديد. فمن أهم ما يميز الموقع كما يقول منتجوه أنه يوفر درجة عالية من الخصوصية، ويتيح للمشترك أن يتحكم بعرض ما يريد عن نفسه للآخرين، أو حجبه، بحيث لا يراه إلا هو فقط، أو هو وأصدقاؤه، أو هو والشبكات المشارك فيها.
وقد قاومت الاشتراك في هذا الموقع، لعدة أسباب منها أنني شاهدتج كيف يتحول هذا الموقع إلي إدمان يستنزف وقت الناس بشكل لا يصدق، وكيف يقوم بتشجيع عادات سيئة مثل الفضول، ومراقبة حياة الآخرين، والتلصص علي قوائم أصدقائهم، والتفرج علي صورهم. وأيضا لعدم ثقتي بمستوي الحماية لجهة أمن المعلومات، بعد أن قرأت شيئا عن ارتباط الموقع بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بطريقة غير مباشرة، وكذلك لاعتقادي بعدم جدواه. لكنني بدأتج أدرك أنه ربما كان أسلوب المقاطعة الذي دأبت علي استخدامه، في حالات مختلفة، غير صالح كقيمة مطلقة في العالم الجديد.
ال'فيس بوك' بين المفاجأة والدهشة والخروج عن المألوف
لل 'فيس بوك' حسناته، إذ إن الكثيرين أصيبوا بالدهشة والحماسة والفرح، حين وجدوا أنفسهم يتواصلون مع أصدقاء أو زملاء، من أيام الطفولة أو الدراسة، علي نحو لم يكن متاحا من قبل. بل إن جامعتنا ذاتها، قامت بنقل بعض مجموعات البحث لل 'فيس بوك'. والحقيقة أنه كان علي الجامعة أن تتخذ قرارات حازمة بشأن بعض ما يعرض هنا، حين قامت مجموعات من الطلبة بنشر صور سيئة لبعض المسؤولين في السكن الجامعي، فوصلنا إنذار بأن الجامعة تعتبر كل طالب مسؤولا عما يقوم به في عالم ال'فيس بوك'، وأنها لن تتواني في معاقبة من يسيء استخدام التقنية التي يوفرها الموقع، وربما من هنا جاءت فكرة أن تحضر الجامعة بكبرها إلي ال'فيس بوك'..! وإذا كانت هذه حكاية واحدة من حكايات شباب الغرب مع هذا الموقع، فماذا عن شبابنا وبناتنا؟ فماذا وجدنا؟...حسنا، كل شيء وأي شيء! صورا مضحكة، وأخري مخجلة، صورا حزينة لبعض الأقارب الراحلين، وأخري تطفح وجوه أهلها بالسعادة. صورا تحت أسماء حقيقة وأخري وهمية. صورا في فصل مدرسي للبنات، وصورا من قاعة محاضرات الشباب بالجامعة، صورا فردية وجماعية، صورا بملابس النوم، وأخري بملابس البحر! صورا للمسجد الحرام، وأخري في مرقص، صورة بالحجاب الشرعي، وأخري تكاد تكون من دون ملابس. بل هناك صور غريبة فعلا: أحدهم يقوم بتصوير يده، أو رجله، أو أنفه، أو صدره، أو يقوم مجموعة من الشباب بأخذ صور لهم الغرض منها إظهار ملابسهم الداخلية للجمهور فيما وجوههم نحو الحائط. أو مجموعة من الفتيات في حفلة بالبيجامات ويقمن بتغطية وجوههن بشعورهن! وتبدو الصور التي تظهر تحت أسماء أصحابها الأصلية، هي الأكثر إثارة للاهتمام، فهذه عروس تقوم بعرض صور شهر العسل الخاصة جدا، وثانية تقوم بعرض صورة لاحتفالات رأس السنة
الطريف في ال'فيس بوك'
لكن الطريف أن بعض المقاهي أقام زبائنها مجموعات لها علي الانترنت، مثل ما فعله 'رواد مقهي الحرية'، و'رواد مقهي الندوة الثقافية' بوسط القاهرة، وهناك مجموعة أخري للمتضامنين مع حقوق الحمير وهناك مجموعات خاصة لمحبي فنانين وكتاب وصحافيين مثل مجموعة محبي سعاد حسني أو زياد الرحباني، أو منة شلبي، أو الشاعر صلاح جاهين، أو أحمد فؤاد نجم، أو المخرج محمد خان، أو الروائي بهاء طاهر. القضايا الدينية لها نصيب أيضا، ففي اليوم التالي لتكوين مجموعة بعنوان 'ضد الحجاب' تكونت مجموعة بعنوان 'الحجاب فريضة'، وفي حين أنشأ بعض الصحافيين مدونة بعنوان 'صحافيون وإعلاميون'، نجد المدونين انتقلوا بعالمهم إلي ال'فيس بوك'، وكونوا مجموعة بعنوان 'المدونون المصريون'، و'لقاءات مع المدونين العرب'، وهناك مجموعات خاصة، مثل التضامن مع شخص مريض، فهناك مجموعة بعنوان 'ادعوا لأحمد بالشفاء' أو محبي أكلة مثل مجموعة 'محبي الكشري' أو جروب يتضامن مع المخدرات مثل 'نحن نحب الحشيش' وآخر يعبر عن حالة نفسية مثل مجموعة 'عرفوه بالحزن'.
نجوم هوليود أعضاء في ال'فيس بوك'
أهتم غالبية نجوم السينما الامريكية في عمل مساحة لهم في جروبات ال'فيس بوك' وذلك لمعرفة أخبارهم عن قرب وعمل علاقات مباشرة بينهم وبين محبيهم فكانت أيما وستون بطلة سلسلة أفلام هيري بوتر أول من أهتم بذلك ورصدنا الصفحة الخاصة بها ومعرفة أهتمامتها واخبارها مما يتيح التواصل بين النجوم والمعجبين ومن جهة أخري نجد زيادة في عدد الاعضاء علي ال'فيس بوك' | |
|